[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فنان وخطاط من المذهلين.. هل تعرفون معنى “مذهلين” بل أقرؤوا الكلمة وأعيدوا تكرارها.. واحد من الذين أهتم بإبداعاتهم وربما أعيد مشاهدتها في اليوم عدة مرات لروعتها..
باختصار..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خطاط سوري – غير عادي – تتلمذ على يد الخطاط الكبير المرحوم بدوى الديراني. خريج كلية الفنون الجميلة (اختصاص التصميم الزخرفي) ويعمل خطاطًا ومصمما فنيًا للكتب والمطبوعات.. وهو أحد الفنانين العاملين على تصميم كتب “
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]” والتي منذ انطلاقها إلى جانب فنانين آخرين بحجم حلمي التوني وزهير أبو شايب تتميز عن بقية مؤسسات النشر بأنها تولي العناية الفائقة للجانب الفني من إصدارتها.. بعكس ما هو شائع بين غالبية دور النشر حيث تجعل تصميم وأغلفة كتبها هو آخر شيء.. وسنعود إلى هذا الموضوع لاحقا بتفصيل ممل.
لديه العديد من الإصدارات الخطية والفنية من كتب وكراسات.. وكذلك العديد من المعارض.. تستطيع الزيادة حول سيرته الذاتية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ما يعجبني في هذا الخطاط هو رؤيته وفلسفته للخط.. فهو ينظر إلى أن الخط مثله مثل الفكر يحتاج إلى التطور.. الفكر المتحجر لا يأتي بجديد.. وكذلك الخط العربي إذا بقي في خانة التلقين والتقليد فلن يأتي بجديد.. وينظر إلى أن الخط فن قائم بذاته كبقية الفنون وأنه يجب عليه مواكبتها وفي هذا الشأن يقول في أحد الحوارات مثلاً:
<BLOCKQUOTE>
أجل من الضروري تجاوز المدرسة العثمانية والخطوط التقليدية – وهذا أمر دعوت إليه منذ بداية عملي – إلي أساليب جديدة تلائم التطور الذي وصلت إليه الفنون الجميلة وتراعي التطور الذي وصلت إليه الفنون الجميلة وتراعي التطور الذي أصاب المتلقي ووعيه البصري، ويبدو هذا مهما من حيث المبدأ ولو حاولنا التحديد لوجدنا أن هذا ضروري في التعامل مع اللوحة الخطية من ناحية ومع التقنيات الحديثة التي حلت محل النساخ، أي في مجالات الطباعة والتصميم الفني والاستخدامات المختلفة وعلي شاشات التلفزيون وعلي أغلفة المنتجات وغيرها، وهذا يستدعي أن ينظر الخطاطون إلي الخط كفن لا كمهنة وأن علي كل منهم أن يكون مبدعا ومجددا وأن يكون له دور في الإضافة والتطوير الذي يراعي الزمن الذي نعيش فيه، فالناظم الذي يعرف العروض فحسب دون موهبة شعرية ليس شاعرا، وكذلك الخطاط الذي يعرف أشكال الخطوط وبعض قواعدها ليس فنانا حتى لو كان مجددا، فالمجدد صاحب الأسلوب لا المقلد هو الفنان المبدع.</BLOCKQUOTE>
لكنه كذلك لا يهمل الجانب الأكاديمي في عمله.. فيخضع بذلك الخط إلى اتجاهين.. الاتجاه الأكاديمي والأصالة والاتجاه الحداثي والسعي نحو التطور..
كذلك يرى بأن الخط العربي ليس خط التحف والآثار والزينة.. بل إن الخط العربي لما تشهد به الآثار والتاريخ كان ملازمًا لحياة العرب والمسلين بجميع جوانبها.. لذا يجب علينا أن نعيد نظرتنا إليه على أساس أن لديه دورًا ووظيفة في حياتنا بشكل جمالي أوسع.. بعيدًا عن هالة التقديس التي وضع فيها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]..
ما أعجبني ولفت نظري بشكل لافت للغاية هو الخط الكوفي الذي يعمل على إحياءه وتطويره.. وعلى حسب النماذج التي رأيتها فقد زاد الخط في نظري “أصالة” و”جمالية” عما كنت أراه فيه من قبل.
راسلته لأجري معه حوارًا ولكنه لم يرد رسالتي.. وقد رجحت انشغاله بإلإعداد والإشراف على فعاليات الخط العربي لدمشق عاصمة الثقافة العربية 2008.. وللأسف لا أملك معلومات مفصلة أكثر سوى ما وجدته من خلال البحث على الشبكة.
ويبقى موضوع الخط متواصلاً.